ممرضة آسيوية صغيرة الحجم من مانيلا، مرهقة ولكنها متفانية، تعود إلى واجبها. إنها تعتني بمريضها بمهارة، غير مدركة لجاذبيتها. بينما تخفف من ألمه، فإن حدودهما المهنية تشوش بمهارة.
في قلب مستشفى مزدحم، تجد ممرضة آسيوية صغيرة، تأتي من مانيلا، نفسها تعتني بمريض في حاجة ماسة إلى رعايتها. تعمل يديها الرقيقة بمهارة بينما تدير خبرتها الطبية، وعينيها مليئتين بمزيج من التعاطف والمهنية. المريض، غافل عن محيطه، مفتون بجاذبية هذه الجمال الفلبينية، وإطارها النحيل، ولمستها اللطيفة التي تثير رغبة تتجاوز حدود الرعاية الطبية. مع بناء التوتر، يشوش الخط بين الطبيب والمريض، مما يفسح المجال للقاء عاطفي يتردد عبر ممرات المستشفى الصامتة خلاف ذلك. الممرضة، الخضوع لرغباتها الخاصة، تغمر نفسها في هذه المحاولة المحرمة، ويديها تستكشف الآن أكثر من مجرد إجراءات طبية. هذا اللقاء غير المشروع، الذي يقع على خلفية مستشفى، هو شهادة على جاذبية لا تقاوم لممرضة اسيوية صغيرة ومغناطيسية لا يمكن إنكارها لسحر فلبيني.