بالاستمتاع بالمتعة الذاتية، أستحضر صورًا لعلاقتي المحظورة مع زوجة أبي. الخيال المحرم يغذي إثارتي وأنا أستكشف كل بوصة من جسدي، ضائع في جاذبية الشخص المحرم.
كنت دائمًا منجذبًا إلى المحرمة، ولا يوجد شيء أكثر من التحرر من الخيال عن زوجة أبي. إنها لعبة محفوفة بالمخاطر، لكن إثارة المجهول مغرية جدًا بحيث لا يمكن مقاومتها. عندما أكون في السرير بمفردي، يتجول ذهني معها ومنحنياتها الغريبة وجاذبيتها الغامضة. لا يمكنني إلا أن أتخيلها فوقي، وأجسادنا متشابكة في عناق عاطفي. تفكر فيها على ركبتيها أمامي، وفمها على قضيبي النابض، يرسل رعشة إلى عمودي الفقري. تتحرك يدي بنية، وتدلك قضيبي الصلب بينما أستحضر صورًا حية لها في رأسي. فكرتها الضيقة، التي تدعو الدفء الملفوف حولي، وأنينها من المتعة يترددان في الغرفة، يكفي لدفعني على الحافة. أنا ذروة، جسدي يرتجف مع شدة النشوة الجنسية، ولا يزال ذهني مليئًا بالجاذبية المحرمة لزوجة أبي. هذا هو سروري المذنب، وهو خيال سري لا يمكنني إلا الانغماس فيه، حتى لو كان يتعارض مع القواعد.