ويندي رين باركر، حماة جديدة، تكافح مع جاذبيتها لابن زوجها. كانت تحاول قمع مشاعرها، لكنها كانت معركة خاسرة. عندما تجد نفسها وحدها معه، يكون التوتر ملموسًا. الجاذبية المحرمة بينهما لا يمكن إنكارها، وتدفعها إلى الجنون. كانت تحلم بهذه اللحظة، والآن أنها لا تستطيع مقاومة ذلك. ليست والدته، لكنها تشعر وكأنها واحدة، وهي مستعدة لأخذه تحت جناحها. هذا ليس مجرد خيال، إنه حقيقة كانت تنتظرها. كانت تشتهي لمسته، ويديه على جسدها، والآن بعد أن وصل إلى هنا، فهي مستعدة للسماح له بالسيطرة. هذا ليس سوى شيء لمرة واحدة، إنه بداية شيء أكبر بكثير. هذه مجرد بداية لعلاقتهما الحب المحرم.