في تحول مثير للأحداث، يجد رئيس ياباني وموظفته الفلبينية نفسيهما في لقاء ساخن. يصبح المكتب ملعبهما حيث يستسلم الرئيس لرغباته. بابتسامة مغرية، تغريه الفلبينا، تستكشف جسده، مشعلة شغفًا ناريًا. يقع الرئيس، غير القادر على المقاومة، تحت سحرها. يأخذها بين ذراعيه، أجسادهما متشابكة في رقصة قديمة. الفلبينية، بحركاتها المثيرة، تركبه بجوع لا يشبع، يتحرك جسدها في إيقاع مع أنينها. الرئيس، المحاصر في حرارة اللحظة، يتحكم، يقود إليها بحماس يتركها بلا أنفاس لقاء عاطفي بين رئيس وموظفه، يتميز بديناميكيات القوة والرغبة والعلاقة الخامة بين الرئيس وموظفه على خلفية مكتب ياباني.