لوسي رافينبلود، امرأة قوطية، تستمتع بالمتعة الذاتية داخل حدود الكنيسة المقدسة. هذا العمل التجديفي هو شهادة على طبيعتها المفسدة، وهي تدخل يدها، وتعتنق دورها كعاهرة شيطانية.
في الأماكن المقدسة في الكنيسة، تطلق الساحرة القوطية لوسي رافينبلود رغباتها الجسدية. هذه الفاتنة المثيرة، التي نصبت نفسها عاهرة لوسيفرز وعاهرة الشيطان، ليست أبرشيتك النموذجية للكنيسة. بجاذبيةها المظلمة ونواياها الخاطئة، تستسلم للرغبة البدائية داخلها. مع صدى التراتيل المقدسة من خلال المقاعد الفارغة، تبدأ لوسي في رحلة من المتعة الذاتية، حيث تستكشف أصابعها أعماقها في عمل حماسي من القبضة. التباين بين ملابسها القوطية والمكان المقدس يزيد من الإثارة في المشهد. عندما تصل إلى ذروة نشوتها، تستسلم للسرور الشرير، وتتجشى جسدها في الأرض المقدسة. هذا العمل الكفري الجريء هو شهادة على تفاني لوسي لسيدها المظلم واحتضانها غير المعتذر لطبيعتها الجسدية.