بعد يوم طويل في العمل، وجدت نفسي أشتهي بعض الشركة وقررت زيارة أختي الزوجة. عندما وصلت إلى مكانها، لم أستطع إلا أن أشعر بالشقاوة. عند وصولي، استقبلني زميلها في الغرفة، الذي أخبرني أن أختي الصغيرة كانت خارجة ولكنه دعاني للانتظار. وافقت، وعندما دخلت إلى الداخل، التقطت لمحة عن زميلتها في الغرفة في الردهة. مفتون، لم أسطع أن أمنع نفسي من السؤال عن هويتها. لدهشتي، كشفت عن نفسها كأفضل صديقة لأخواتي، التي كانت تقيم معها لفترة من الوقت. تقاطعت عقلي فكرة النزول والقذرة معها، لكنني امتنعت، ولا أريد عبور أي حدود. ومع ذلك، كانت فكرة استكشاف هذا الاتصال الجديد مع زميلتي في السكن الأخوات الزوجات بالتأكيد فكرة باقية.