ليدا لوثاريا، مسلمة متدينة، كانت تتوق إلى طعم الرغبة المحرم. يشعر عمها الزوجي، رجل الخبرة، برغبتها ويقرر إرشادها عبر منطقة المتعة المجهولة. بلمسة حساسة، يخلع حجابها، كاشفًا براءتها. يأخذ وقته، يتذوق كل لحظة بينما يستكشف جسدها الذي لم يمسها. تتجول يداه بحرية، مرسلة رعشة إلى عمودها الفقري. يرقص أصابعه على بشرتها، مما يتركها في حالة من النعيم التي لم تشهدها من قبل. لا يتسرع، بدلاً من ذلك، يتذوّق طعم براءتها، يتعمق أصابعه ويستكشف أعماقها التي لم يمسّها. يصدح صدى أنينه في الغرفة، شهادة على المتعة التي يعيشها. يترك الفعل المحظور كلاهما بلا أنفاس، أجسادهما متشابكة في رقصة قديمة قدم الزمن. هذه قصة متعة محرمة، رحلة إلى عالم المحرمات العائلية.