بعد أن توقفت أجراس الزفاف عن الرنين، قررت وصيفات الشرف ورجال العريس أن يتركوا قيودهم تجن جنونًا. وصيفات الشرف، الحريصة على تذوق العريس، لا تضيع الوقت في النزول والقذرة. اشتعلت المشهد عندما اقترن الأزواج، يستكشف كل واحد منهم أعماق رغباتهم. التقطت الكاميرا كل لحظة من منظور الشخص الأول، مغمورة المشاهدين في قلب العمل. صيفات العرائس، أيديهم مشغولة بالعمل على قضبان العريس النابضة، عيونهم مؤمنة بالعدسة، داعيةًك للانضمام. العريسان يتبادلان الأيدي الماهرة ويجلبان وصيفات الشرف إلى حافة النشوة. تمتلئ الغرفة بأصوات الآهات والهواء الكثيف بالشهوة والرغبة. الوصيفات، أجسادهن يتلوى من المتعة، وأصابعهن لا تترك العريسين ينبضون بأعضائهم. العريسان، أيديهما لا تتوقف أبدًا عن الإيقاع، عيونهما لا تكسر أبدًا الاتصال بالكاميرا. توجت المشهد بذروة من المتعة ، تاركة الجميع مشاركين يقضون وقتًا راضيًا.