في حلم غريب وملتوي، وجدت نفسي في وضع غريب. كنت منخرطًا في لقاء حميم مع أختي الزوجة، امرأة مغرية مثيرة. تم تعيين المشهد في غرفة مضاءة بشكل خافت، وهواء كثيف بالترقب والرغبة. كان أخي الأكبر، جميلة مذهلة، حريصًا على إرضاء، وعينيها تتألق بمزيج من الإثارة والشهوة. لم تضيع الوقت في أن تظهر لي كم تريدني، وأفعالها تتحدث بصوت أعلى من أي وقت مضى. بدأت بأخذني في فمها وشفتيها ولسانها وأنا أعمل جنبًا إلى جنب لدفعني إلى الجنون. كانت حركاتها بطيئة ومتعمدة في البداية، مما زاد من التوتر حتى لا تستطيع التراجع بعد الآن. أخذتني أعمق، وتسارعت وتيرتها حتى كانت تركبني بكثافة تتركني بلا أنفاس. طوال الوقت، لم تكسر أبدًا الاتصال بالعين، وعيونها مليئة بالجوع الخام البدائي. كانت أفضل جنس حصلت عليه على الإطلاق، وكنت أعرف في تلك اللحظة أنها لم تكن مجرد حلم.